اردغان نسعي لتحسين العلاقات مع مصر
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ن، إن لقاءات تحسين العلاقات مع مصر مستمرة، ولا عوائق كبيرة تمنع ذلك.
وأضاف أردوغان "المباحثات مع الجانب المصري مازالت مستمرة على المستويات الأدنى حتى الآن.. ولا مانع لدينا من ارتقائها إلى المستوى الرفيع.. يكفي أن يكون هناك تفاهم متبادل".
وفي وقت سابق، استعرض القائم بأعمال السفير التركي في القاهرة، السفير صالح موتلو شان، حجم التبادل التجاري بين م مصر وتركيا في الآونة الأخيرة.
علاقات مصر وتركيا
وقال موتلو على حسابه بموقع فيسبوك "يكمل اقتصاد تركيا ومصر بعضهما البعض.. التجارة المتبادلة بين البلدين توفر فرص العمل والخبز والطعام".
وأضاف: "في الربع الأول من عام 2022، 10.9% من إجمالي صادرات مصر كانت إلى تركيا، وفي هذه الفترة، ارتفع إجمالي حجم التجارة بين تركيا ومصر بنسبة 84% مقارنة بالعام السابق وتجاوز ملياري ونصف دولار".
نشاط تركي واهداف مصرية
وبدأ القائم بأعمال السفير التركي في مصر صالح موتلو شان عمله بمقر السفارة التركية في القاهرة في يونيو الماضي ، في وقت تسعى فيه الدولتان إلى استكشاف الخطوات الضرورية التي قد تؤدي إلى تطبيع العلاقات بينهما على الصعيد الثنائي وفي السياق الإقليمي، وفور وصوله، أجرى مشاورات مع رجال الأعمال الأتراك في مصر حول العمل على تحسين العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
خطوة مصرية بتخفيض التمثيل الدبلوماسي
وكانت مصر قد قررت تخفيض التمثيل الدبلوماسي مع تركيا إلى مستوى القائمين بالأعمال، منذ نوفمبر 2013، لكن العام الماضي شهد جولتين من المشاورات الاستكشافية لبحث الخطوات الضرورية التي قد تؤدي إلى تطبيع العلاقات بين البلدين، في مايو وسبتمبر 2021.
وكان البلدان قد استخدمااوصف “استكشافية” في الجولة الأولى أيضًا من المحادثات التي عُقدت في مايو الماضي، مُعلنين وقتذاك أنهما “سيقومان بتقييم نتيجة الجولة من المشاورات والاتفاق على الخطوات المقبلة”، دون الإعلان عن أي حلول للملفات العالقة والتي كشفت عن فجوة كبيرة بين البلدين في المطالب والاهداف فالنظام الاخواني في تركيا اصبح يعاني من وحدة فرضتها سلوكة السياسي العدواني تجاة الول العربية المجاورة لة وضغوط داخلية واضحة بشان دعم نظام اردغان للاخوان وتخريب علاقات تركيا بالدول العربية بذلك الدعم التي تري فية عناصر تركية معارضه انة دعم بدون مبرر اوعائد بينما مصر اكبر مما يتصور الجانب التركي الذي يحتل اراضي من دول عربية في سوريا والعراق اضافة الس تدخلة بطريقة سافرة في الشئون اللبية