الرجل العجوز قرر يخلص على عروس امبابه لانه بيحبها وهى اتجوزت غيره

لأول مرة مش لاقي مقدمة، ابدأ بيها واقعتنا ، لكن علشان نفهم إيه إللي حصل لعروسة إمبابة وإزاي؟
جارها الرجل الخمسيني إللي من المفترض سنه كبير، و من المفترض إنه راجل عاقل، إزاي تخلص منها ، كل ده بسبب إن الباشا بيحبها في الواقعة إللي كالعادة بدأت ببلاغ تلقته الأجهزة الأمنية في محافظة الجيزة، تحديدا اسم شرطة إمبابة، وأنا بقرأ بيان وزارة الداخلية. حسيت إن أنا بتفرج كده على أجزاء من فيلم حلاوة روح، فاكرينه بتاع هيفاء وهبي إللي رصد يعني إن كان فيه ناس في الحارة و كانو طمعانين فيها، هو ده بالظبط إللي حصل لعروسة إمبابة الملاك، الأهالي بيقولوا إنهم لقيوا عروسة إمبابة، إللي متجوزة من فترة قليلة لقيوها مقتولة داخل شقتها، الأجهزة الأمنية، على طول انتقلت لمحل البلاغ، شكلت فريق بحث على اعلى مستوى ، ومن خلال كاميرات المراقبة قدرت توصل للمتهم. جارها. جارها ساكن معاها في الشارع. رجل خمسيني شغال سواق ، رصدت كاميرات المراقبه ، لحظة دخوله العقار في وقت متزامن مع إللي حصل للعروسة، وبعد كده خرج على طول، تم ضبطه وبدأ يعترف قال بصراحة أنا بحبها .بتقول ايه؟
يعني إيه بقى؟ القصة بدأت إزاي؟ إن السيدة دي كانت متزوجة و بعد فترة قليلة من الزواج زوجها توفى ، فضلت أرملة لمدة 6 سنين، عندها 33 سنة، وجارها اكبر منها بحوالى٢٠ سنة.
طبعا الرجل الخمسينى كان طلب من عروس إمبابة الزواج أكتر من مره وهى ترفض وفضلت فى بيت ابوها لحد مجالها نصيبها مع واحد شاب طلب الجواز منها كزوجة تانيه وقالها هجيلك يومين او تلاته بالاسبوع ، ووافقت مين بقي بتراقب كل القصة دى
قاتل عروس امبابه ، ازاى توافق وترفضنى وأنا بحبها ده كلامه بالتحقيقات يبقي لازم تبقي عشيقتي، طلع لها فوق وخبط الباب فتحت بتقوله إيه جابك زقها لجوه بدأت تقاوم خلص عليها ونزل ، لكن الأمن جابه خلال ساعات علشان يحكى حكاية العشق الممنوع بتاعته ويكون عبره لغيره ...