حوادث اليوم
بوابة حوادث اليوم

استغلوا صمتها وعجزها.. تفاصيل لهتك عرض طفلة بمدرسة ”سمعية”

أرشيفية
-

في واقعة صادمة تجردت من المشاعر الإنسانية، أمر المستشارين محمد الشناوي ، رئيس هيئة النيابة الإدارية، بإحالة المدير الحالي والمدير السابق لمدارس التربية والتعليم الأولى إلى المحاكمة الأديبية عاجلة . حرصت على تسليط الضوء على خصوصية تقترب منهما الجسيم، مما يجعلها مناسبة لتعرض الطالبة بالمرحلة لاعتداءات جنسية داخل أسوار المدرسة.

صرخة أم تذكرة المستور

بدأت المأساة التي بدأت تاتى والدة عضو بشكوى عبر الجميع وبالتالي السبب بالهيئة . وفجرت الأم مفاجأة خلال اللقاءات المباشرة لها المستشار أحمد عبد السلام، حيث تضم ابنتها (من النساء اللاتي يعانين من المعاناة) التعرض للاعتداء التعبيري التعبيري تحت مظلة المدرسة التعبيرية اليوم.

كوليس الجريمة.. الانقلاب "الإعاقة" و"الفصول المهجورة"

تفاصيل مؤلمة عن تفاصيل؛ حيث استغلت طالبان بالمرحلة الإعدادية بالمدرسة وأحداث سن المجني عليها وحالتها الصحية:

  • الجلسة الأولى: مباغتة الطالب الأول للتلميذة وهتك عرضها بالقوة.

  • وهي الثانية: قيام الطالب الآخر بالتعدي عليها جنسياً بعد تجريدها من ملابسها.

  • الثغرة الأمنية: وجود المعاينة فصول وأدوار شاغرة بالمدرسة تُركت دون رقابة، لتتحول إلى "مناطق عمياء" استغلها الجناية لارتكاب جرائمهم بعيدًا عن أعين المشرفين.

إهمال إداري جسيم تحت مجهر النيابة

أدان المكتب التنفيذي للهيئة، المستشار الخيري معوض ، المسؤول الإداري العام (الحالية والسابق)، ووجهت النيابة العامة خلال الجسيم بالواجب الوظيفي . خاصة وأن تقاعسهما عن تأمين المطالبين الناشطين وغياب الناشطين الناشطين هو ما يمكن الطالبين "مجرمي الجريمة" من ارتكبهما، وذلك بعد محاكمة الناشطين من محكمة الأحداث.

بخارة طريق لتأمين "ذوي الهمم"

لم تتولى النيابة بالإحالة للمحاكمة، بل أصدر المستشار محمد الشناوي توجيهات ولكنه للسلطة الإدارية ولا يمثل غياب، وأن:

  1. تحتوى على كاميرات مراقبة فوراً في الممرات، المداخل، تحت الإنشاء.

  2. تنتهي الكأس: غلق كافة الفصول الشتوية غير المستعملة.

  3. تفعيل: تشديد الدور الرقابي للمشرفين بمرور يومي دقيق.

  4. لائحة الانضباط: التطبيق سكاي للائحة التحفيز التربوي والانضباط الرسمي بوزارة التعليم.

رسالة تعهد وتعهد رسمي

اختتمت النيابة أمرها بالتأكيد على الدولة التامة التامة لتوفير الحماية والأمان لطلاب المدارس ذوي الاحتياجات الخاصة، مشددة على أن كرامة هؤلاء الطلاب وسلامتهم جسديا ونفسيا "خط أحمر" لا يقبل التهاون، وأن وقاهم من الإيذاء يتم اختيارها للمؤسسة التعليمية والقضائية على حد سواء.