حوادث اليوم
الخميس 31 يوليو 2025 06:23 صـ 6 صفر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
بسبب خلافات الجيرة.. مصرع شخصين من عائلة واحدة في مشاجرة بالبلينا توابع أتهامات بنت الرئيس والد طفل مختفي من 4 سنوات : يطالب بالتحقبق هي قالت ”خطفوه وباعوا أعضائه” كواليس التحقيقات مع ”بنت الرئيس” في النيابة : أسئلة حول النسب والهوية - تفاصيل السجن المشدد 7 سنوات لعاطلين بتهمة البلطجة وترويج المخدرات وحيازة أسلحة بالسلام حمل سفاح ينتهي بجريمة أمام بيت الله.. تفاصيل مأساوية من الجيزة انقلاب ميكروباص بطريق مصر الإسكندرية الصحراوي يُسفر عن إصابة 12 شخصًا العثور على جثة شخص في ترعة الإسماعيلية بشبرا الخيمة.. والتحريات تكشف السبب الداخلية تواصل حملاتها المرورية المكثفة: ضبط أكثر من 121 ألف مخالفة خلال 24 ساعة مأساة في البساتين.. أم وخال ينهون حياة فتاة رفضت بيع نفسها! خلافات جيرة تتحول إلى معركة نسائية بسوهاج.. إصابة 10 سيدات في مشاجرة دامية السجن المؤبد لمدرس تعدى على 10 طالبات داخل مدرسة ابتدائية بالإسكندرية جريمة مروعة تهز بولاق الدكرور.. أب يقتل ابنته ويقطع جثتها إلى 6 أجزاء ويلقيها في القمامة

رئيس سوريا: العدوان على غزة يضع العرب أمام مسؤوليات غير مسبوقة

بشار الأسد، رئيس الجمهورية السورية
بشار الأسد، رئيس الجمهورية السورية

قال رئيس الجمهورية السورية بشار الأسد إن «استمرارنا في التعامل مع العدوان على غزة اليوم، يعني تمهيد الطريق من قِبلنا لإكمال المذابح حتى إفناء الشعب وموت القضية الفلسطينية»، مشيرا إلى أن الطارئ في القمة اليوم ليس العدوان ولا القتل فكلاهما مستمر وملازم للكيان، إذ أنهما سمة للكيان.

أضاف خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المنعقدة بالرياض، أن الطارئ في القمة اليوم، هو التفوق الصهيوني على نفسه في الهمجية، ما يضعنا أمام مسؤوليات غير مسبوقة في جسامتها إنسانيا وسياسيا بالحد الأدنى، وهذا إن وضعنا جانبا للأمن القومي لمنطقتنا.

وتابع: «من الناحية الإنسانية، لا خلاف حول واجبنا في تحمل قسط كبير من إعادة متطلبات الحياة لحدها الأدنى سواء عبر المعونات الفورية أو إعمار البنية التحيتة الضرورية لاحقا»، مضيفا: «السؤال الأهم ما الذي يحتاجه الفلسطيني منا؟ هل يحتاج منا المعونات أم يحتاج منا الحماية مما هو قادم من إبادة في حقه؟».

وواصل: «هنا يكمن دورنا وعملنا السياسي، وحال عدم امتلاك أدوات حقيقية للضغط فلا معنى لأي خطوة نقوم بها أو خطاب نلقيه، والحد الأدنى الذي نمتلكه هو الأدوات السياسية الفعلية لا البيانية، وفي مقدمتها إيقاف أي مسار سياسي مع الكيان الصهيوني بكل ما يشمله من عناوين اقتصادية أو غيرها لتكون عودته مشروطة بالتزام الكيان بالوقف الفوري الممتد لا المؤقت للإجرام بحق كل الفلسطينين في فلسطين مع السماح بإدخال المساعدات الفورية لغزة».

واختتم: «الحديث عن الدولتين وإطلاق عملية السلام وغيرها من التفاصيل والحقوق فهي رغم أهميتها ليست الأولوية في هذه اللحظة الطارئة مع معرفتنا بأن الحديث عنها لن يثمر لأنه لا يمكن استعادة حق والمجرم أصبح قاضيا واللص حكما وهو حال الغرب اليوم».

 

موضوعات متعلقة

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found