حوادث اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 11:51 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
ضمن الخطة الإستثمارية للعام المالي الحالي .. إستكمال رصف مصرف ٧ بقرية نديبة مركز دمنهور منظمة الصحة العالمية تكرّم مستشفى وادي النطرون التخصصي وتشيد بكفاءتها العالية فى التعامل مع حالات الحوادث الكبيرة والخطيرة محافظ سوهاج يستمع لمطالب وشكاوى المواطنين فى اللقاء الجماهيرى جنايات سوهاج ” إحالة أوراق عامل متهم بقتل سيدة لسرقتها إلى فضيلة المفتى أب وعم الطفلة ضحايا خلاف طفولي.. تفاصيل واقعة كفر عرب المأساوية حادث مأساوي ..مصرع موظف دهسًا أسفل عجلات القطار في قنا مأساة بكفر الشيخ.. وفاة طفلة بعد تعذيب والدها بعصا خشبية فضيحة في أكاديمية بالمنصورة.. التحقيق مع مدرب لاعتدائه على الأطفال وتصويرهم الداخلية تضرب بؤر المخدرات والأسلحة.. مصرع عنصر شديد الخطورة وضبط 803 كيلوجرام مخدرات من الغربة إلى الترعة.. تفاصيل مقتل مهندس بترول على يد زوجته وعشيقها تفاصيل صادمة في واقعة فتح مقبرة سيدة بالدقهلية للمرة الثانية ابتسامة قبل الجريمة.. زوجة تسقي زوجها المخدّر وتستعين بعشيقها لقتله

تعرف علي أصل كلمة بلطجي في التاريخ

أصل البلطجية
أصل البلطجية

تدوال رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بوست عن الأصل التاريخي لكلمة بلطجة وحقيقتها وقال البوست

أنت بلطجي؟
البلطجي كلمة تركية تتكون من مقطعين «بلطة» و«جي» أي حامل البلطة، وهي فرقة من فرق الجيش العثماني كانت وظيفتهم حمل البلطة لتكسير الأشجار وإفساح الطريق أمام الجنود أثناء الحرب، وكان محمد علي والي مصر يستعين بهم أيضًا في الحروب، وكان البلطجية من الرجال الأقوياء لأنها وظيفة تحتاج رجال أشداء جدًا، لإفساح الطريق من أي معوقات في وقت قصير.
ولكن بعد توقف الحروب سنة1840، أصبحت الفرقة بلا عمل تقريبا في مصر وأيضًا تركيا، ولم يجدوا قوت يومهم في تركيا وسوريا ومصر فأصبح بعضهم يسترزق من تهديد المارة بالبلطة ليحصلوا منهم على طعام أو ملابس أو أموال، فأصبحت وظيفتهم سيئة السمعة بعد أن كانت من أبرز وظائف الجيش.
الطريف أن محمد علي عندما أنشا مدرسة للممرضات في مصر لأول مرة، كانت الممرضات تتعرضن للمضايقات وهن ذاهبات لتلك المدرسة من الشباب والرجال، في كل يوم حتى أنهن قررن ترك المدرسة، فقام محمد علي بالاستفادة من حاملي البلطة القدامى بجيشه ليقوموا بحماية هؤلاء الفتيات، وكانت البداية بعلقة ساخنة لعدد كبير من الشباب المتحرش أصابتهم بجروح دائمة على يد حاملي البلطة
وعجب الأمر الغوازي والراقصات فقرر بعضهن الاستعانة بواحد من حاملي البلطة لحمايتهن. ومع مرور الزمن أصبح البلطجي شخصية عجيبة، فهو يبلطج على الناس لفرض أتاوات أو الحصول على أموال منهم، وهو بلطجي يقوم بحماية الراقصات في الأفراح والمناسبات، وأحيانًا يكون بلطجي يقوم بعمل نبيل لمساعدتك في الحصول على حقوقك ممن أكلها عليك.
إعداد
د.إيهاب الشربيني

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found