حوادث اليوم
الجمعة 31 أكتوبر 2025 12:38 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
خلاف زوجي يشعل النيران في الفيوم.. كهربائي يُضرم النار في شقته أمام أسرته بعد مشادة مع زوجته اصطدام مروع على كورنيش الإسكندرية.. سائق يفقد السيطرة ويُسقط عامل دليفري أسفل عجلات أتوبيس المصريون يبتعدون عن المشغولات ويتجهون للسبائك.. الذهب يتجاوز 5 آلاف جنيه نجاح أول عملية “توسيع النفق الرسغي” بمستشفى المنشاه المركزي بالصور ” ابتكار جديد لمخترع سوهاجي لعلاج العقم والضعف الجنسي من العسل والنباتات الطبية وفاة طفل وإصابة 19 في حادث انقلاب ميكروباص على الطريق الصحراوي الغربي بأسوان حوار مفتوح من القلب” رئيس جامعة سوهاج يلتقى الطلاب ذوى الإعاقة ويشاركهم الغداء ضمن تمكين مصرع ربة منزل حامل في الشهر التاسع بسوهاج.. حماتها تكشف مفاجأة تراجع سعر الذهب اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام جريمة على طريقة الأفلام.. علاقة محرمة تنتهي بقتل الزوج ودفنه في مياه الصرف! السرعة تقتل من جديد.. إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مؤلم بالمنيا دماء في الحجيرات.. مقتل سيدة مسنة بطلق ناري ومصابان في مشاجرة دامية بقنا

تعرف علي أصل كلمة بلطجي في التاريخ

أصل البلطجية
أصل البلطجية

تدوال رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بوست عن الأصل التاريخي لكلمة بلطجة وحقيقتها وقال البوست

أنت بلطجي؟
البلطجي كلمة تركية تتكون من مقطعين «بلطة» و«جي» أي حامل البلطة، وهي فرقة من فرق الجيش العثماني كانت وظيفتهم حمل البلطة لتكسير الأشجار وإفساح الطريق أمام الجنود أثناء الحرب، وكان محمد علي والي مصر يستعين بهم أيضًا في الحروب، وكان البلطجية من الرجال الأقوياء لأنها وظيفة تحتاج رجال أشداء جدًا، لإفساح الطريق من أي معوقات في وقت قصير.
ولكن بعد توقف الحروب سنة1840، أصبحت الفرقة بلا عمل تقريبا في مصر وأيضًا تركيا، ولم يجدوا قوت يومهم في تركيا وسوريا ومصر فأصبح بعضهم يسترزق من تهديد المارة بالبلطة ليحصلوا منهم على طعام أو ملابس أو أموال، فأصبحت وظيفتهم سيئة السمعة بعد أن كانت من أبرز وظائف الجيش.
الطريف أن محمد علي عندما أنشا مدرسة للممرضات في مصر لأول مرة، كانت الممرضات تتعرضن للمضايقات وهن ذاهبات لتلك المدرسة من الشباب والرجال، في كل يوم حتى أنهن قررن ترك المدرسة، فقام محمد علي بالاستفادة من حاملي البلطة القدامى بجيشه ليقوموا بحماية هؤلاء الفتيات، وكانت البداية بعلقة ساخنة لعدد كبير من الشباب المتحرش أصابتهم بجروح دائمة على يد حاملي البلطة
وعجب الأمر الغوازي والراقصات فقرر بعضهن الاستعانة بواحد من حاملي البلطة لحمايتهن. ومع مرور الزمن أصبح البلطجي شخصية عجيبة، فهو يبلطج على الناس لفرض أتاوات أو الحصول على أموال منهم، وهو بلطجي يقوم بحماية الراقصات في الأفراح والمناسبات، وأحيانًا يكون بلطجي يقوم بعمل نبيل لمساعدتك في الحصول على حقوقك ممن أكلها عليك.
إعداد
د.إيهاب الشربيني

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found