حوادث اليوم
الإثنين 11 أغسطس 2025 04:58 مـ 17 صفر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
مصرع 3 عناصر جنائية خطيرة في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة بسوهاج مصرع طفل وإصابة 8 أشخاص في انقلاب سيارة ملاكي على الطريق الصحراوي بالبحيرة جريمة تهز الطالبية.. علاقة آثمة تنتهي بخنق زوجة وسايس جراج يسرق ذهبها وممتلكاتها خلافات زوجية تتحول لجريمة.. إدانة زوج بتسميم زوجته في أخميم بسوهاج خطة اختطاف ومحاولة قتل في فخ نصبه 5 أشخاص لمحامي بسبب خلاف على شقق حبس وغرامات مالية لمتهمين بالتنمر والتعدي على فتاة ونشر فيديوهات بدون موافقة محكمة جنايات القاهرة تحكم بالسجن 10 سنوات على شخصين في قضية تزوير محررات رسمية بمنطقة المرج علاقة عاطفية سرية.. تفاصيل صادمة عن قتل الزوج في الشقة! جريمة بشعة في كفر الدوار.. زوجة وعشيقها يقتلان زوجها ويخفون جثته في غرفة النوم حكاية شك تحول لجريمة دم.. زوج يقتل زوجته ويقتل صديقه في واقعة مروعة الم وبناتها خلصوا علي الأب المدمن في المراغة بسوهاج الشرطة الإسرائيلية تعتقل يهوديًا كتب عبارة ”هناك محرقة في غزة” على حائط البراق

وزير الأوقاف _ الهجرة النبوية كانت مرحلة هامة في التحول من بناء الفرد إلى بناء الدولة

وزير تلاوقاف
وزير تلاوقاف

قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف: إن الهجرة النبوية كانت مرحلة هامة في التحول من مرحلة الضعف إلى مرحلة القوة، ومن بناء الفرد إلى بناء الدولة، حيث تضمنت العديد من حسن التخطيط وحسن الإعداد والبذل والتضحية والفداء مع عمق اليمان بالله وحسن التوكل عليه سبحانه وتعالى، والحياة والإسلام والإيمان قائمة على العطاء وعلى الامتحان والابتلاء والاختبار، حيث يقول سبحانه: " أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ"، ويقول سبحانه: " أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ"، ويقول سبحانه: " أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ"، ويقول سبحانه: " لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ"، في أنموذج واحد للفداء والتضحية، وليس أنموذجًا وحيدًا بل هو ما كان عليه حال أصحاب سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في العهد المكي من التحمل والعطاء والفداء.

كلمات البحث

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found