حوادث اليوم
الخميس 1 مايو 2025 11:20 صـ 4 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
سعر الدولار أمام الجنيه المصري اليوم الخميس 1 مايو 2025 بالبنوك طعن زوجته أمام طفلته.. خدعة شيطانية من قاتل المرج لإبعاد الشبهة عن نفسه ضربه بعصا وصعقه بالكهرباء.. أب بسوهاج ينهي حياة نجله لكثرة خروجه من المنزل كان بيهددها بقتلها هي ووالديها.. تفاصيل اعتداء خفير على صغيرة بالقليوبية خطة شيطانية.. صديق خائن ينهي حياة سائق طمعًا في السيارة السجن المشدد 6 سنوات لميكانيكي في شبرا الخيمة بتهمة الاتجار بالمخدرات السجن المشدد 10 سنوات لمدرب كيك بوكسينج فى اتهامه بالتعدى على فتيات عاطل يقتل طفلته خنقًا بسبب خلافات أسرية فى كفر الشيخ وكيل تموين البحيرة يتفقد شون وصوامع تخزين القمح المحلي ويشدد على الالتزام بالضوابط قافلة خيرية لمؤسسة خير للناس لتقديم الخدمات للأسر الأولى بالرعاية بمحافظة البحيرة مسيري البحيرة بيعمل عظمة.. ضبط ورشة لتصنيع الأسلحة النارية بإيتاي البارود عاشرها وسرق تحويشة عمرها.. قصة سيدة خانت زوجها فعاقبها عشيقها مرتين

سيارة تصدم محمد وتهرب في دكرنس والامن يبحث عن مرتكبها

الضحية
الضحية

في قرية أولاد صقر بمحافظة الشرقية، عاش الشاب الجميل محمد إبراهيم أحمد حسن القوادري، وعمره يبلغ ٢٤ عاماً. كان محمد شابًا طموحًا ولديه الكثير من الأحلام والطموحات في الحياة. كان يحب مساعدة الآخرين وكان يعمل بجد لكي يحقق أهدافه ويعيش حياة كريمة.

في يوم من الأيام، تحديدًا يوم الأربعاء ١٢ يوليو ٢٠٢٣، حدثت فاجعة مروعة غيرت حياة محمد وحياة عائلته إلى الأبد. كان يسير محمد على طريق دكرنس قبل كوبري أبو صنية، عندما صدمته سيارة كيا سبورتاح بيضاء بشكل مروع. للأسف، قام صاحب السيارة بتركه ينزف وحيدًا في ظلام الليل، دون أن يظهر أدنى شعور بالإنسانية أو الرحمة. تركه يصارع الموت وهرب بلا أي مبالاة بما يمكن أن يكون نتيجة اصطدامه بسيارته.

نقل محمد للمستشفي في حالة خطرة

كان محمد ينادي بالمساعدة ولكن لم يكن هناك أحد يسمع صرخاته. مرت الدقائق ببطء على محمد، وهو يشعر بألم لا يوصف، حيث كان يحاول جاهدًا البقاء على قيد الحياة. عندما اكتشفه أحد المارة في الصباح الباكر، كانت حالته حرجة، وتم نقله على الفور إلى المستشفى.

أخبار المأساة انتشرت بسرعة في القرية وأصدقاء محمد وجيرانه كانوا صدموا وحزينون جدًا لما حدث له. بدأت الشائعات تنتشر حول هوية صاحب السيارة المتسبب في الحادث، ولكن حتى الآن، لم يستطع أحد أن يحدد هويته. ورغم وجود العديد من الكاميرات في المنطقة، إلا أنها لم تكن كافية لتحديد مرتي الجريمة

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found