حوادث اليوم
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 12:15 مـ 14 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
خلافات زوجية تتحول لمأساة.. كهربائي أفراح يقتل زوجته عمدًا ومحكمة جنايات بنها تعدل الحكم الذهب في مصر يرتفع رغم التراجع العالمي.. عيار 21 يتجاوز 5300 جنيه والمستثمرون يترقبون قرارات الفائدة الأمريكية 11 مصابًا في حادث سير جديد بوادي النطرون.. وأسماء المتضررين تُعلن رسميًا مأساة منزل منشأة القناطر: زوجة تخون زوجها أمام عينيه ثم تقفز من الطابق الثاني في لحظة صادمة ضبط صاحب محل بتهمة تصوير ونشر فيديوهات خادشة لطفلة في القليوبية مأساة أخوية في 6 أكتوبر.. شاب ينهى حياة شقيقه بسكين المطبخ إعدام متهمين بقتل عامل والشروع في قتل آخر بنجع حمادي بسبب خلافات ثأرية تراجع العملة الأوروبية.. سعر اليورو اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 في البنوك تباين سعر الدولار اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 بمستهل التعاملات.. الأخضر متأرجح إصابة شاب بطلق ناري في مشاجرة بين تجار مواشي بقرية الدواخلية بالمحلة إصابة 4 أطفال في حادث تصادم بين توكتوك ودراجة نارية بقرية كمشيش في المنوفية جريمة الخانكة.. تفاصيل مقتل شاب على يد زوجته السابقة وشقيقيها بالرصاص

حرب غزة أعلان عن انهيار النظام الدولي وتأيد للأبادة والنحيز الفاضح واستمرار الصراع يخسر فية جميع الأطراف

قصف غزة لحمبع انواع الاسلحة
قصف غزة لحمبع انواع الاسلحة

حرب غزة، بكل ما تحمله من معاناة ودمار، تقف كشاهد على الإخفاقات المستمرة للنظام الدولي وتجاهل المعايير الإنسانية. هذا الصراع الممتد يبرز من خلالة التحيز وعدم المبالاة بالقرارات الأممية، خاصة تلك التي صدرت من قبل القرار الأممي رقم 252، والتي كانت تهدف لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة.والذي تحول بفعل المساندة الأمريكية الي مجرد رقم من ارقام قرارات الأمم المتحدة التي أثبتت الاحداث الدولية هشاشتها وعدم قدرتها القيام لالمهام التي أنشئت من اجلها

إنهيار النظام الدولي وتجاهل القرارات الأممية

الحرب في غزة تعكس بوضوح الفجوة بين مبادئ القانون الدولي والواقع العملي.فالقانون الدولي تم منحة اجازة بتوقيع امريكي غربي وبقي الواقع المولم لقصف الأبرياء لكافة انواع الاسلحة حتي المحرمة منها دوليا

تتجاهل اأسرائيل وتدعمها القوى الدولية الرئيسية قرارات الأمم المتحدة التي تنادي بالسلام واحترام حقوق الإنسان وتظل هذه الكلمات مجرد شعارات يتم ترديدها لوسائل الأعلام بينما الواقع مخالف لمثل هذة الشعارات

التحيز في التعامل مع الصراع العربي الفلسطيني

يُلاحظ وجود تحيز واضح في التعاطي الدولي مع القضية، حيث يُظهر الغرب عمومًا تعاطفاً أكبر مع أحد الأطراف... بل ان هذه القوي فرظت علي بعض الدول العربية ماتعتبرية مزايا مقابل علاقات سياسية ودبلوماسية مع دولة احتلال عنصرية فقامت العديد من الدول العربية لعلاقات مع دولة الاحتلالوهو ماضعف بدون شك الموقف الفلسطيني وخالف قرارات جامعة الدول العرلبة .. بل ان هذة العلاقات مع العدو فضح منهج بعض الدول العربية وعري موقفها وكشف عورتهاحتي باتت احدي هذة الول النفطية محل شك عربي واضح

لا شك ان هذا السلوك الدولي يؤدي إلى استمرار دائرة العنف وعدم إيجاد حلول جذرية تضمن العدالة لجميع الأطراف. فلن الفلسطنين وطنهم والدولة الفلسطنية حقيقة لايمكن انكارها فلن تستطيع اسرائيل مهما بلغت قوتها ودعم من يقوي شوكتها في اسكات اصوات ملايين الفلسطنين الا بحل واقعي ومنطقي

التهجير وانتهاكات حقوق الإنسان

تسببت الحرب في غزة تسببت في تهجير وتشريد الآلاف، مما يشكل انتهاكاً واضحاً لحقوق الإنسان امام العالم اجمع حتي امريكا نفسها اتلعت اسلوب تكتيكي مفادة انا هناك خلاف مع رئيس وزراء اسرائيل وهو خلاف للاستهلاك ومحاولة امريكية لمنح اسرائيل وقت اضافي للقتل والقصف وهو ماتكشفة

تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية التي تشير إلى انتهاكات جسيمة ومستمرة في المنطقة.

ضرورة إعادة النظر في النهج الدولي

هناك حاجة ماسة لإعادة النظر في النهج الدولي تجاه الصراع في الشرق الأوسط.لابد من تطبيق القرارات الأممية وتعزيز مبادئ العدالة والمساواة لضمان سلام دائم في المنطقة.

تبقى حرب غزة دليلاً واضحاً على إخفاقات النظام الدولي وعدم كفاية الجهود المبذولة لإحلال السلام والعدالة. هذا الوضع يتطلب تحركًا دوليًا حاسمًا وعادلاً يأخذ بعين الاعتبار معاناة جميع الأطراف ويسعى لحل النزاع بطريقة تضمن حقوق الجميع.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found