حوادث اليوم
الإثنين 15 سبتمبر 2025 08:46 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
سعر الذهب اليوم الإثنين 15 سبتمبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام ذبح وغدر في الجيزة.. ابن عمة يقتل طفلة ويهشم كاميرا مراقبة لمنع كشف جريمته حادث مروري في الخانكة: إصابة 5 أشخاص بانقلاب سيارة على طريق السلام أبو زعبل “انتقامًا للشرف”.. تفاصيل مقتل شاب على يد جاره بعد اكتشاف علاقة محرمة مع والدته مقتل شاب وإصابة شقيقه بطعنات سائق توك توك في الوقف بقنا مكنتش عايزاه..عروس تقتل زوجها بسم الفئران بعد 5 أيام من الزفاف في مأساة بالبحيرة محكمة جنايات سوهاج تقضي بالسجن المشدد 15 سنة لشخص بالشروع في قتل بجرجـا من إجراءات التحريات إلى السجن المؤبد.. تفاصيل قضية سرقة هزت سوهاج “أمسكت بحبل الخنق”.. ممرضة تخنق زوجها أثناء ممارسة العلاقة الحميمية إصابة 3 أشخاص في اصطدام دراجتين ناريتين بالأقصر السجن المؤبد لـ6 متهمين بتهم إدارة جماعة إرهابية لتهريب المهاجرين في القليوبية جريمة أسرية تهز الوراق.. مصرع ربة منزل على يد شقيقيها بعد عودتها ليلًا

اعترافات مرعبه لمغتصب وقاتل طفله قليوب: استحق الاعدام وحياتي انتهت

جثة
جثة

“اغتصبتها وبعد موتها اغتصبتها مرة ثانية، ثم وضعتها في عباية سمراء، ثم نزلت إلى الشارع ووضعتها بجوار منزلي، حتى لا تنكشف جريمتي”، بهذه الكلمات روي قاتل ومغتصب طفله قليوب، البالغة من العمر 5سنوات، كيف ارتكب جريمته.

اعترافات مرعبه لمغتصب وقاتل طفله قليوب: استحق الاعدام وحياتي انتهت

يقول “فرحات” 43 سنة عامل بالأجر، نورهان هي بنت تعاني من إعاقة “تأخر بالعقل”، وهي بريئة وكل الناس يحبونها، ووالدها متوفي، وكانت دائما تجلس معي ومع والدتي، لأن والدتها ابنة عمي
ويضيف المتهم، عادة كنت أتقابل معها كل صباح، وأقدم لها الحلوى، وكانت تحبني وتأتي إلى مسكني دائما، خاصة أننا جيران بجانب صلة القرابة، ولكن ظروف حياتي جعلتني، شخص آخر، فطلقت زوجتي، وضاقت بي الحياة، فأعمل بالأجر، وأوقات كثيرة لا يوجد عمل، فاتجهت إلى شرب المخدرات، لأنسي همومي.
وتابع المتهم خلال التحقيقات، بدأت التعدي جنسيا على نورهان منذ شهر تقريباً، حيث أتت إلى المنزل، وكانت والداتي تعد الطعام، فقمت بالتعدى جنسيا عليها من فوق الملابس، وهي طفلة لا تعلم شيئا، ولا تتحدث لأحد، ويوم الحادث تناولت أقراص مخدرة، فرأتيها تلهو بالشارع، فناديت عليها وأعطيتها حلوى، وأخذتها لمسكني، حيث كانت والدتي لا توجد بالبيت، وقمت بتكبيل يديها، وتناوبت اغتصابها، بلا رحمة ولا شفقة، وظلت تبكي، ثم سكتت، وأثناء اغتصابها لم تحدث “نورهان” أي صوت، فظننت أن تكون قد فقدت الوعي، وأثناء ذلك جاءت والدتها تطرق على باب مسكني، فخرجت لها فسألتني، هل شاهدت “نورهان”، لأنها متغيبة منذ العصر، وكان وقتها الساعة حوالي العاشرة مساء، فقلت لها لأعلم شيئا عنها، وكانت والدتها تبكي.
وتابع “المتهم” بعد انصراف والدة “نورهان” حاولت أن أنهض “نورهان” بعد عدم نطقها، ولكن اكتشفت أنها ماتت، فقمت بخنقها لأتأكد من موتها، وأخفي جريمتي، وبعد ساعة قمت باغتصابها مرة أخري، ثم وضعتها في عباءة سمراء، لوالدتي، ولففتها بها، وتركتها خلف باب مسكني، ثم خرجت بمنتصف الليل، لأتأكد من عدم وجود المارة، لأتخلص من الجثة، وبالفعل وضعتها بجوار منزلي، ثم عودت لأنام، وفى الصباح وجد الأهالي جثتها، فذهبت لأواسي والدتها، ولكن لم يستمر الحال، حتى تم كشف جريمتي، وأصبحت خلف الأسوار.
واختتم “المتهم” حديثة وهو يبكي، أنا معترف بأني اغتصبت وقتلت “نورهان”، الشيطان أغواني، ياريت والدتها تسامحني، انا انتهيت وهيحكم عليا بالإعدام لأني أستحقه.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found