حوادث اليوم
الجمعة 31 أكتوبر 2025 06:14 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
نجاح أول عملية “توسيع النفق الرسغي” بمستشفى المنشاه المركزي بالصور ” ابتكار جديد لمخترع سوهاجي لعلاج العقم والضعف الجنسي من العسل والنباتات الطبية حوار مفتوح من القلب” رئيس جامعة سوهاج يلتقى الطلاب ذوى الإعاقة ويشاركهم الغداء ضمن تمكين مصرع ربة منزل حامل في الشهر التاسع بسوهاج.. حماتها تكشف مفاجأة تراجع سعر الذهب اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام جريمة على طريقة الأفلام.. علاقة محرمة تنتهي بقتل الزوج ودفنه في مياه الصرف! السرعة تقتل من جديد.. إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مؤلم بالمنيا دماء في الحجيرات.. مقتل سيدة مسنة بطلق ناري ومصابان في مشاجرة دامية بقنا لغز وفاة سيدة حامل في شهرها التاسع داخل مستشفى طهطا خيانة وسفك دماء.. زوجة وعشيقها يقتلان الزوج والشاهد في جريمة هزّت الشرقية العدالة تقول كلمتها.. السجن المشدد لسائق وعاملين بحوزتهم أسلحة نارية بالقليوبية! محافظ سوهاج يوقف معدية غير مرخصة بالبلينا بعد تداول فيديو لطلاب يستخدمونها.. ولجنة عاجلة لفحص الواقعة

اعترافات مرعبه لمغتصب وقاتل طفله قليوب: استحق الاعدام وحياتي انتهت

جثة
جثة

“اغتصبتها وبعد موتها اغتصبتها مرة ثانية، ثم وضعتها في عباية سمراء، ثم نزلت إلى الشارع ووضعتها بجوار منزلي، حتى لا تنكشف جريمتي”، بهذه الكلمات روي قاتل ومغتصب طفله قليوب، البالغة من العمر 5سنوات، كيف ارتكب جريمته.

اعترافات مرعبه لمغتصب وقاتل طفله قليوب: استحق الاعدام وحياتي انتهت

يقول “فرحات” 43 سنة عامل بالأجر، نورهان هي بنت تعاني من إعاقة “تأخر بالعقل”، وهي بريئة وكل الناس يحبونها، ووالدها متوفي، وكانت دائما تجلس معي ومع والدتي، لأن والدتها ابنة عمي
ويضيف المتهم، عادة كنت أتقابل معها كل صباح، وأقدم لها الحلوى، وكانت تحبني وتأتي إلى مسكني دائما، خاصة أننا جيران بجانب صلة القرابة، ولكن ظروف حياتي جعلتني، شخص آخر، فطلقت زوجتي، وضاقت بي الحياة، فأعمل بالأجر، وأوقات كثيرة لا يوجد عمل، فاتجهت إلى شرب المخدرات، لأنسي همومي.
وتابع المتهم خلال التحقيقات، بدأت التعدي جنسيا على نورهان منذ شهر تقريباً، حيث أتت إلى المنزل، وكانت والداتي تعد الطعام، فقمت بالتعدى جنسيا عليها من فوق الملابس، وهي طفلة لا تعلم شيئا، ولا تتحدث لأحد، ويوم الحادث تناولت أقراص مخدرة، فرأتيها تلهو بالشارع، فناديت عليها وأعطيتها حلوى، وأخذتها لمسكني، حيث كانت والدتي لا توجد بالبيت، وقمت بتكبيل يديها، وتناوبت اغتصابها، بلا رحمة ولا شفقة، وظلت تبكي، ثم سكتت، وأثناء اغتصابها لم تحدث “نورهان” أي صوت، فظننت أن تكون قد فقدت الوعي، وأثناء ذلك جاءت والدتها تطرق على باب مسكني، فخرجت لها فسألتني، هل شاهدت “نورهان”، لأنها متغيبة منذ العصر، وكان وقتها الساعة حوالي العاشرة مساء، فقلت لها لأعلم شيئا عنها، وكانت والدتها تبكي.
وتابع “المتهم” بعد انصراف والدة “نورهان” حاولت أن أنهض “نورهان” بعد عدم نطقها، ولكن اكتشفت أنها ماتت، فقمت بخنقها لأتأكد من موتها، وأخفي جريمتي، وبعد ساعة قمت باغتصابها مرة أخري، ثم وضعتها في عباءة سمراء، لوالدتي، ولففتها بها، وتركتها خلف باب مسكني، ثم خرجت بمنتصف الليل، لأتأكد من عدم وجود المارة، لأتخلص من الجثة، وبالفعل وضعتها بجوار منزلي، ثم عودت لأنام، وفى الصباح وجد الأهالي جثتها، فذهبت لأواسي والدتها، ولكن لم يستمر الحال، حتى تم كشف جريمتي، وأصبحت خلف الأسوار.
واختتم “المتهم” حديثة وهو يبكي، أنا معترف بأني اغتصبت وقتلت “نورهان”، الشيطان أغواني، ياريت والدتها تسامحني، انا انتهيت وهيحكم عليا بالإعدام لأني أستحقه.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found