حوادث اليوم
الجمعة 31 أكتوبر 2025 03:17 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
خلاف زوجي يشعل النيران في الفيوم.. كهربائي يُضرم النار في شقته أمام أسرته بعد مشادة مع زوجته اصطدام مروع على كورنيش الإسكندرية.. سائق يفقد السيطرة ويُسقط عامل دليفري أسفل عجلات أتوبيس المصريون يبتعدون عن المشغولات ويتجهون للسبائك.. الذهب يتجاوز 5 آلاف جنيه نجاح أول عملية “توسيع النفق الرسغي” بمستشفى المنشاه المركزي بالصور ” ابتكار جديد لمخترع سوهاجي لعلاج العقم والضعف الجنسي من العسل والنباتات الطبية وفاة طفل وإصابة 19 في حادث انقلاب ميكروباص على الطريق الصحراوي الغربي بأسوان حوار مفتوح من القلب” رئيس جامعة سوهاج يلتقى الطلاب ذوى الإعاقة ويشاركهم الغداء ضمن تمكين مصرع ربة منزل حامل في الشهر التاسع بسوهاج.. حماتها تكشف مفاجأة تراجع سعر الذهب اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام جريمة على طريقة الأفلام.. علاقة محرمة تنتهي بقتل الزوج ودفنه في مياه الصرف! السرعة تقتل من جديد.. إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مؤلم بالمنيا دماء في الحجيرات.. مقتل سيدة مسنة بطلق ناري ومصابان في مشاجرة دامية بقنا

هل لنا حظ من اسمي «الخافض ـ الرافع»؟| الإمام الأكبر يُجيب

الإمام الأكبر
الإمام الأكبر

كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن للعبد المسلم حظ من اسمي الخافض الرافع، أن يخفض الجبابرة والطغاة والمستكبرين، والرافع هو من ينصر الحق وأهله، فالعبد المسلم يعادي من يعادي الله ويناصر من ينصر الله.

وأكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، خلال برنامج "الإمام الطيب"، المذاع على قناة الحياة، من أسماء الله الحسنى الخافض والرافع، وهى أسماء يطلب في ذكرها أن تذكر مقترنين، وهما ليس من أسماء الذات وإنما من أسماء الفعال أي أن أثرهما يتعلق بأفعال العباد، ووردا في القرآن الكريم بصيغة الفعل، وأثرهما تظهر في المخلوقات على المستويين المستوى الحسى والمستوى المعنى المحسوس وتظهر أثراهما في المكانى والمكانة وأن الله سبحانه وتعالى رفع السماوات وخفض الأرض وهما من المخلوقات، فكل ما عدا الله هو مخلوق.

وأضاف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، أن الله سبحانه وتعالى كما رفع السماء خفض الأرض وكما رفع العرش خفض المياه والأنبياء رفعهم على مستوى المكان رفع بعض الأنبياء في أماكن عليا مثل سيدنا عيسى وسيدنا إدريس وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رفعه الله ببدنه في المعراج رفعه لسدرة المنتهى هي المكانة الأعلى التي لم يصل لا مخلوق آخر.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found