حوادث اليوم
الجمعة 3 أكتوبر 2025 11:51 مـ 11 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
تفاصيل السطو المسلح على فرع ”فوري” بكرداسة وضبط العصابة «رصاصات العدالة» تكتب النهاية لأسطورة الحجيري في إدفو ضبط 53 طن لحوم منتهية الصلاحية بالإسكندرية قبل توزيعها في الأسواق إغلاق جزئي لكوبري المحجوب بالإسكندرية لمدة 20 يومًا لتركيب فواصل محافظ سوهاج يوجه بالمتابعة المستمرة لتداعيات فيضان نهر النيل وتحذير المواطنين من مخاطر أراضي طرح النهر بزنس الأراضي في سوهاج.. جمعيات أهلية تتحول إلى سماسرة تحت غطاء التنمية “رصاصة بالخطأ”.. تفاصيل صادمة عن هجوم الكنيس في مانشستر جابوهم بنفس ملابسهم : امن الجيزة يلقي القبض علي مرتكبي واقعة مدرس الجيزة- فيديو الواقعة ضبط 100 ألف مخالفة مرورية في 24 ساعة وتكشف عن حالات تعاطي مخدرات بين السائقين رئيس جامعة سوهاج: إجراء 120 عملية عيون فى يوم واحد ملحمة وإنجاز طبي كبير جريمة في 6 أكتوبر.. مقتل شاب سوداني داخل محل حلاقة بسبب ”أولوية الدور” بالصور :كارثة في المنوفية: مياه النيل تغمر المنازل والأهالي يستغيثون

الأمن يفحص واقعة تحرش بطالبة معهد الفنون المسرحية بالقاهرة

تحرش
تحرش

تفحص الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، منشورا لطالبة في معهد الفنون المسرحية القاهرة ادعت فيه تعدي مجموعة من الأشخاص على صديقتها ومضايقتها وإلقاء كوب شاي ساخن في وجهها، مما أدى إلى إصابتها بحروق في الوجه بسبب تصويرها لهم أثناء تحرشهم بها.

الأمن يفحص واقعة تحرش بطالبة معهد الفنون المسرحية بالقاهرة

وقالت الفتاة في منشورها علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: أنا ياسمين قابيل.. طالبة في معهد الفنون المسرحية القاهرة قررت إن أنا أسيب بيتي وأهلي وكل حاجة حرفيا وأنقل القاهرة عشان أمارس الحاجة اللي المفروض بحبها وعايزة أكمل حياتي فيها وبسعى فيها بكل طاقتي وكأي بنوتة قررت تعتمد ع نفسها فللأسف ظروف الحياة متسمحش غير إنى أخد سكن جنب المعهد عشان مواصلات القاهرة اللي بتضيع نص اليوم تقريبا في الطريق وغير كدا لأن فيه أوقات بتضطرنا نتأخر فلازم أكون ساكنة قريب من المعهد.

وأضافت الفتاة ياسمين قابيل في منشورها: بعيدا عن إن المعهد أصلا في منطقة أقل من كونها شعبية لأبعد الحدود ف كمان الأماكن اللي حواليه شعبية أكتر بكثير فأنا قررت مش هينفع أقعد لوحدي طبعا بالنسبة للمنطقة اللي عايشة فيها فقعدت أنا وعدد من البنات سوا في شقة تقريبا أغلبنا أكاديميين أو بمعنى تاني كلنا في الوسط سواء ميديا أو مسرح داخلين علي سنة في نفس المكان اللي عايشين فيها وللأسف معندناش رفاهية النقل لأن الايجار غالي جدا.. والشقة اللي احنا فيها أنسب حاجة لينا ماديًا.

وأكملت: خلال السنة دي اتعرف إن إحنا طلبة في المعهد وإن إحنا ممثلات أو فنانات عامة، ومن وقتها وإحنا بيتحصل لنا تحرش لفظي بكل الأشكال سواء المحجبة فينا أو اللي بشعرها، أيا كان شكلها أو لبسها، وكل مرة بنعدي وبنقول معلش، عادي، كبري دماغك، فكك، وبقينا لو اتحركنا من مكاننا لمكان تاني، الأوبر بياخدنا من قدام البوابة لحد المكان اللي رايحين له، ولو كان المكان قريب فبنلجأ للتوك توك، برغم إنه بينا وبين المعهد أقل من 10 دقايق مشي، ومع ذلك مش بنتحرك غير بأي وسيلة مواصلات.

المنشور المتداول

وقالت الفتاة: "من يومين بالضبط، بنوتة فينا راجعة من بره الساعة 10، جابوها من أول الشارع لآخره كلام وقلة أدب، البنت دي محجبة ولبسها واسع جدًا، المهم، البنت مش عارفة تتحرك لأنهم شبه حاوطوها. فجات لواحد في الشارع وقالت: 'لو سمحت يا عمو، ممكن تسكتهم وتقولهم عيب؟!' التصرف الطبيعي إنه يمشيهم ويقولهم عيب أو يسلك البنت من وسطهم، أقل واجب يعني."

وأضافت: “محدش اتصرف ولا أخد أي خطوة، وكملوا في قلة أدبهم لحد ما البنت طلعت الموبايل تصورهم وقالت لهم: لو مسكتوش هتجيب المباحث واحد شد منها الموبايل، والتاني حدف كوباية الشاي السخن في وشها، وواحد تالت ضربها في كتفها لحد ما عرفت تجري من وسطهم، بعد طبعًا ليلة طويلة، وكلمنا أصحابنا، وهي كلمت خطيبها وحماها، ولما جم كلموا المباحث، وطبعا هربوا، وما لقيناش منهم غير واحد بس، والباقيين اختفوا، وروحنا عملنا محضر”.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found