حوادث اليوم
السبت 27 ديسمبر 2025 12:14 صـ 7 رجب 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
جريمة أسرية بشعة ..أمن سوهاج يفك لغز العثور على جثة فتاة متفحمة بأخميم التنبيه والتشديد على أصحاب المصانع بالالتزام بكافه الضوابط والتعليمات المنظمه لجوده الإنتاج صحة اابحيرة .. تدريب فرق الترصد بالمستشفيات على أعمال الترصد لأمراض الجهاز العصبي وآلية الابلاغ صحة البحيره | اجراء تدخل جراحي متقدم مُعقد لطفل عمره ٢٦ يوم بمستشفى الأطفال التخصصي بأبوحمص دون احالته لمستشفيات اخري مرور صباحي ومسائي للإدارات الفنية التابعة للإدارة العامة للطب الوقائى والرعاية الأساسية على بعض الوحدات الصحية التابعة لإدارة إيتاى البارود الإدارة العامة لمكافحة الأمراض المتوطنة تنفذ دورة تدريبية فى مجال أعمال مكافحة القواقع الناقلة للبلهارسيا والطفيليات المعوية وعلاج المجارى المائية ضبط مرتكب واقعة إطلاق أعيرة نارية أمام أحد المنازل بالعسيرات تكثيفات أمنية لكشف لغز واقعة العثور على جثة فتاة بها آثار حروق بسوهاج حملات تفتيشية مكثفة لإدارة المراقبة علي الأغذية على عدد من المنشآت ، تُسفر عن ضبط حوالى (21) طن من المواد الغذائية تخالف... بالصور: تكريم المهندس محمود هليل مدير عام الزراعة بمناسبة بلوغه سن الكمال محافظ البحيرة تُكرّم بطلات المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي بعد إنجازات مشرفة محلياً ودولياً أبناء البحيرة يحصدون المراكز الأولى فى المسابقة ويرفعون إسم المحافظة عالياً

عاشرها وسرق تحويشة عمرها.. قصة سيدة خانت زوجها فعاقبها عشيقها مرتين

ارشيفية
ارشيفية

خلافات زوجية متكررة أضحت معها حياة "نعيمة" - اسم مستعار- وزوجها شبه مستحيلة، أفكار عدة تتدفق إلى رأسها محركها الاول إبليس ونسله الملعون لكن ماحدث بعدها أبعد مما توقعته.

عاشرها وسرق تحويشة عمرها.. قصة سيدة خانت زوجها فعاقبها عشيقها مرتين

المرأة الباحثة عن نفسها أو بالأحرى رجل يشبع رغباتها العاطفية والجنسية -على حد سواء- حتى وجد ضالتها في شاب يصغرها بعشر سنوات، سقطت في بحر كلامه المعسول وعواطفه الجياشة.

رويدًا رويدًا باتت "بنت الأكابر" لا تقوى على العيش دون حبيبها، أضحت تنتظر مكالمته بفارغ الصبر كالماء والهواء فيما أصبحت لا تطيق استكمال حياته مع زوجها.

الشاب وجد في صاحبة الحسب والنسب فرصة لجني المال بأقل مجهود، رسم خطة يحصل بموجبها على مبلغ مالي دون تكبد عناء ومشقة العمل الجاد وبالفعل كان له ما أراد إلا أن المشهد الختامي جاء على غير رغبته، فماذا حدث؟.

قبل أيام جمعت مكالمة حاسمة بين العشيقين، اتفقا خلالها على ترك "نعيمة" لعش الزوجية والانتقال للعيش مع حبيبها في شقة مفروشة استأجرها بمدينة حدائق أكتوبر كعش زوجية مؤقت.

بالفعل جمعت الزوجة أغراضها وأموالها وتركت منزل الرجل المخدوع قاصدة بيت عشيقها على أطراف المدينة المكتظة بالسكان، قضت بين أحضانه ليلة حمراء برعاية الشيطان قبل أن تستيقظ على مفاجأة صادمة.

حبيبها خدعها مرتين، الأولى بأنه يحبها بجنون والثانية سرقها وتركها دون مالها أو هاتفها بل وصل به الحال لغلق الباب بالمفتاح من الخارج ليضمن عدم مغادرتها بسهولة.

مع تأزم الموقف وسرقة هاتفها، اضطرت السيدة إلى الاستغاثة بالجيران وصرخت بصوت عالٍ "إلحقوني.. أنا مخطوفة" ليهرع الجميع لنجدتها مع إبلاغ الشرطة خشية وجود شيء مخالف.

السيدة اعترفت بالحقيقة "اللي بحبه ضحك عليا.. هرب بعد ما أخد مني اللي هو عايزه" واتهمته بسرقة مبالغ مالية بعملات أجنبية بإجمالي 100 ألف جنيه "حتى الموبايل سرقوا".

ضباط المباحث عملوا على تتبع خطوط سير المتهم بعد التوصل إلى هويته بفضل بطاقته الشخصية التي سلم صورة منها لمالك الشقة مقابل تأجيرها وأمكن ضبطه واعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن المبلغ المسروق.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found