حوادث اليوم
الأحد 19 أكتوبر 2025 11:52 صـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
خيانة مزدوجة ونهاية مأساوية.. مصرع سيدة جمعت بين زوجين في وقت واحد تراجع سعر الدولار اليوم الأحد 19 اكتوبر 2025 بمستهل التعاملات.. الأخضر بكام ارتفاع سعر الذهب اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 بمحلات الصاغة.. عيار 21 بكام السجن 3 سنوات لعاطل تسبب في عاهة مستديمة لصاحب محل زيوت بالإسكندرية مصرع عنصر إجرامي خطير في تبادل إطلاق نار مع الشرطة بالغربية إصابة 3 أشخاص بينهم طفل في حادث تصادم سيارة ميكروباص وعربة كارو بالوادي الجديد تفاصيل واقعة اختطاف أسرة كاملة وطلب فدية 600 ألف جنيه بقنا السجن المشدد 15 عامًا لسائق وكهربائي بتهمة الاتجار في المخدرات وحيازة أسلحة بالقليوبية فضيحة في القاهرة..إنشاء حسابات مزيفة لاستقطاب راغبي المتعة الحرام تحت غطاء العلاج الطبيعي بعد زيادة البنزين والسولار.. سعر أنبوبة البوتاجاز اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 الداخلية تضبط مروج مخدرات بعد ظهوره في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تصادم مروع بين دراجتين بخاريتين في الدقهلية يُسفر عن إصابة 4 أشخاص

خلص علي اسرتة واهلها وذهب لصلاة المغرب في الأسكندارية

المتهم وابنة وزوجتة
المتهم وابنة وزوجتة

ادلي المتهم ياسر، البالغ من العمر 40 عامًا ومقيمًا في الإسكندرية،بأعترافات امام جهات النحقيق بقتل زوجته وأطفاله ووالد زوجته وشقيقها. وذلك بسبب رفضهم لذهاب زوجته إلى منزله بعد غضبها.

قال ياسر: "كنت في العمل وعندما عدت إلى المنزل، وجدت زوجتي قد غادرت المنزل ورحلت. كنت أرغب في مقابلتها بأي شكل، ثم بعد يومين، ذهبت إلى النيابة للبحث عن حل، واكتشفت أنهم عثروا على ابنتي وسيجلبونها إلى المنزل، وعندما تتفرغ ستجدونها عندي في المنزل واعملوا ما ترغبون به".

اعتذرت من اجل اطفالي

واستمر ياسر قائلاً: "حينها ذهبت مباشرة إلى المنزل ووجدت نورهان (ابنته) تقول لي أنها ترغب في الطلاق، وواصل والدها يقول كلامًا قديمًا وألقى اللوم عليّ، واعتذرت من أجل أطفالي".

ياسين لسه عايش

وأضاف المتهم: "بعد أن خصلت عليهم، خرجت إلى الشارع وتحدثت مع نفسي حتى وصلت إلى المحمودية، حيث ركبت مشروع العوائد ونزلت هناك، وجاءت لي فكرة بشراء كتر وإصابة نفسي به لقطع شرياني والموت، بما أن الجميع قد توفوا ولم يكن هناك رصاصة تقتلني من سلاحي".

محاولة انتحار المتهم

واختتم ياسر قائلاً: "قمت بشراء الكتر فعلاً وذهبت نحو سكة القطار، ومشيت هناك وأصبت نفسي بإعاقة، ولكنني لم أمت. سقطت قرب الشجرة وصليت المغرب

ليأخذني، وأقرر أنت تقرر ما بيننا عندما لم أجد نفسي ميتًا. خرجت إلى سكة القطار وفكرت في رمي نفسي تحته، لكنني لم أستطع فعل ذلك بسبب أطفالي. قررت بعدها أن أسلم نفسي وانتقلت إلى القسم الشرطي وتسلمت نفسي.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found