الخميس 28 مارس 2024 10:40 صـ 18 رمضان 1445 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
حقد وكراهية الكبار يدفع ثمنها الاطفال الموت هو الثمن خالة اسلام استدرجتة وخلصت علية في بني سويف...أختلفت مع شفيفتها فقتلت الطفل! القبض على أم وعم طفل في السادات بتهمةتعذيب أبنها حتي الموت ياسين بنزية يخطف الأضواء ويترشح لجائزة بوشكاش بعد هدفه الخرافي حملة نشطاء لمقاطعة التوكتوك : استجابة للفوضى والمخالفات والمغالاة في تعريفة الركوب بالصور : حادث مروع على الطريق الدائري الأوسطي بـ 15 مايو يخلف عددًا كبيرًا من الضحايا موجة حرائق غير مسبوقة تضرب مصر: جدل وذعر في مختلف المواقع حريق هائل يضرب مصنع موبيليا في العنانية بدمياط دون خسائر بشرية محاكمة حسين الشحات لاعب الأهلي في 18 أبريل بتهمة الاعتداء على لاعب بيراميدز مصرع سيدة وإصابة طفلها في حادث مروع مع قطار في دسوق مباحث المنوفية تضبط جزارين بتهمة ذبح أحصنة وبيع لحومها في قرية أشليم بقويسنا شاهد : تبادل رسائل نارية بين عمالقة كرة القدم- رضا عبدلعال لحسم «بلاش لامضة »ومجدي عبد الغني« لكهربا أعرف بتكلم مين»

خلص علي اسرتة واهلها وذهب لصلاة المغرب في الأسكندارية

المتهم وابنة وزوجتة
المتهم وابنة وزوجتة

ادلي المتهم ياسر، البالغ من العمر 40 عامًا ومقيمًا في الإسكندرية،بأعترافات امام جهات النحقيق بقتل زوجته وأطفاله ووالد زوجته وشقيقها. وذلك بسبب رفضهم لذهاب زوجته إلى منزله بعد غضبها.

قال ياسر: "كنت في العمل وعندما عدت إلى المنزل، وجدت زوجتي قد غادرت المنزل ورحلت. كنت أرغب في مقابلتها بأي شكل، ثم بعد يومين، ذهبت إلى النيابة للبحث عن حل، واكتشفت أنهم عثروا على ابنتي وسيجلبونها إلى المنزل، وعندما تتفرغ ستجدونها عندي في المنزل واعملوا ما ترغبون به".

اعتذرت من اجل اطفالي

واستمر ياسر قائلاً: "حينها ذهبت مباشرة إلى المنزل ووجدت نورهان (ابنته) تقول لي أنها ترغب في الطلاق، وواصل والدها يقول كلامًا قديمًا وألقى اللوم عليّ، واعتذرت من أجل أطفالي".

ياسين لسه عايش

وأضاف المتهم: "بعد أن خصلت عليهم، خرجت إلى الشارع وتحدثت مع نفسي حتى وصلت إلى المحمودية، حيث ركبت مشروع العوائد ونزلت هناك، وجاءت لي فكرة بشراء كتر وإصابة نفسي به لقطع شرياني والموت، بما أن الجميع قد توفوا ولم يكن هناك رصاصة تقتلني من سلاحي".

محاولة انتحار المتهم

واختتم ياسر قائلاً: "قمت بشراء الكتر فعلاً وذهبت نحو سكة القطار، ومشيت هناك وأصبت نفسي بإعاقة، ولكنني لم أمت. سقطت قرب الشجرة وصليت المغرب

ليأخذني، وأقرر أنت تقرر ما بيننا عندما لم أجد نفسي ميتًا. خرجت إلى سكة القطار وفكرت في رمي نفسي تحته، لكنني لم أستطع فعل ذلك بسبب أطفالي. قررت بعدها أن أسلم نفسي وانتقلت إلى القسم الشرطي وتسلمت نفسي.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found