حوادث اليوم
السبت 2 أغسطس 2025 05:28 صـ 8 صفر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
تفاصيل القبض علي بتوع التيك توك : التحقيق في فيديوهات خادشة للحياء__ فيديو جريمة في الرملة ببنها :شاب يدفع حياته دفاعًا عن فتاة من المضايقات في الشارع جهود أمنية مكثفة لكشف ملابسات العثور على جثة شاب متحللة في اسنا وفاة العروسة ووالدتها في حادث قبل الزفاف.. كفر الشيخ تودع أربعة من أبنائها في الحادث جريمة بعد صلاة الجمعة :زوج ينهي حياة زوجته عقب مشادة بينهما في السيليين بالفيوم القبض علي زوج البلوجر أم مكة في قسم أكتوبر بسبب حكم نهائي بالسجن - تفاصيل السقوط المدوي تحقيقا عاجلا للنيابة :بلاغ يتهم ”أم سجدة” بنشر الفساد الأخلاقي وغسيل الأموال تعرف على: حركة تنقلات رؤساء مباحث الأقسام والمراكز في مديرية أمن سوهاج بلاغات علي مواقع التواصل الأجتماعي : للنائب العام ضد «أم مكة» و«أم سجدة».. اتهامات بإهانة المجتمع أهالي منطي : يودعون حسام حسن.. شهيد ”الفاير شو” في حفل محمد رمضان بالساحل الشمالي محافظ سوهاج يبحث الاستعدادات النهائية لانتخابات الشيوخ حكاية حسام ضحية انفجار حفل محمد رمضان بالساحل الشمالي.. ضحى بحياته لينقذ الآخرين

كيف استطاع الشيخ الشعراوي أن يحبب العباد فى تفسير القرآن؟… تفاصيل

الشيخ الشعراوى
الشيخ الشعراوى

كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الشيخ محمد متولي الشعراوي، كان عالمًا أزهريًا بمعنى الكلمة، وكان النموذج الاتم والأسوة الحسنة للعالم الأزهري.

وأكد "جمعة"، خلال حواره مع برنامج "مصر أرض المجددين" المذاع عبر فضائية "ON"، اليوم الثلاثاء، أن الشيخ الشعراوي تعلم العلم وأتقنه على النظام القديم الذي يتميز بتدريس جميع العلوم، ويشترط أن يكون العالم الأزهري حافظًا للقرآن الكريم، ويتميز بأن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة، مشيرًا إلى أن الشيخ الشعراوي كان مديرًا لمكتب شيخ الأزهر الأمام الأكبر حسن المأمون، وأصبح رئيسًا لبعثة الأزهر للجزائر التي كانت تحتاج لتغيير الاعتماد على الفرنسية وإقرار وشيوع اللغة العربية، وبعدها ذهب للسعودية زائرًا لجامعة الملك عبد العزيز، واستقبل بحفاوة.

وأوضح "عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف"، أن مشروع الشيخ محمد متولي الشعراوي، كان مبني على الاتصال الجماهيري، وأن الدعوة سابقة على العلم وأهم منه وكان يريد أن يتصل بالجماهير وينشأ بينها وبين القرآن الكريم علاقة لا تموت إلا بموتهم؛ وهذا سبب أن الشيخ الشعراوي ليس له مؤلفات رغم علمه الفياض، معقبًا: "الشيخ الشعراوي لو كان عرق ينزل من عرقه علم، وكان يقول لو أن القرآن الكريم له تفسير واحد لكان فسره رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن لكون القرآن صالح لكل مكان وزمان فلا تنتهي عجائبه ولا يبلى من كثرة الرد"، مؤكدًا أن خواطر الشيخ الشعراوي ومشروعه التجديدي اثر في الناس وجعلهم أكثر ارتباطًا بالقرآن والالتزام الأخلاقي والحلال والحرام.

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found