حوادث اليوم
الأحد 14 ديسمبر 2025 10:37 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
صحة البحيره | تنفيذ تدريب للفريق الطبي المشارك في المسح التدريجي لترصد الأمراض غير السارية ، وعوامل الخطوره المرتبطة بها الكشف على ٦٩٦ مواطن خلال قافلة طبية مجانية بقرية جزيرة نكلا - مركز شبراخيت بوجود ٧ عيادات طبية متنقلة ”أتحقق قبل ما تصدق” … ندوة توعوية بالمحمودية لتعزيز الوعي ومواجهة الشائعات لدى الشباب وطلاب الجامعات ضمن مبادرة ”أطفال أصحاء” توقيع الكشف الطبي على ١٧٥٥ طفل بقرى كفر الدوار وأبو المطامير سعر الذهب اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام تعزيزاً للخدمات الطبية بالمحافظة .. تشغيل بنك الدم بمستشفى المحمودية المركزي بالبحيرة طعن وذبح ..إحالة أوراق متهم بقتل مواطن في سوهاج إلى مفتي الجمهورية جريمة ذبح داخل مصعد سكني.. إحالة أوراق قاتل موظف بالمعاش بالمنصورة للمفتي دهس عند الإشارة..مصرع طالب في حادث سير بمركز الصالحية بالشرقية مصرع شاب في حادث مأساوي أثناء استقلاله القطار جنوب الأقصر مصرع ربة منزل وإصابة شقيقتها في انفجار أسطوانة غاز داخل منزل بالشرقية تأييد حكم بالسجن 3 سنوات لعاطل انتحل صفة خاله للتهرب من القضية

قصة مقتل طفلة بطريقة بشعة والقاء جثتها في القمامة

الطفلة جوي استانبولي
الطفلة جوي استانبولي

ضجت المنصات والشبكات الاجتماعية السورية بموجة غضب وحزن عارمين على انتهاء قصة اختفاء الطفلة جوي استانبولي الذي عثر عاي جثتها مشوهه وسط اكوام القمامة .

وكانت السلطات السورية قد عثرت على جثة الطفلة جوي استانبولي، البالغة 3 أعوام، مشوهة ومرمية في مكب نفايات، وذلك بعد نحو أسبوع من اختفائها من أمام منزلها بحي المهاجرين في مدينة حمص وسط سوريا.

وجاء في بيان لوزارة الداخلية السورية: "بعد العثور على جثة طفلة مرمية في مكب نفايات تل النصر في حمص، ومن خلال التحقيقات الأولية ونتيجة الكشف الطبي على جثة الفتاة تبين أنها تعود للطفلة جوى استانبولي، التي فقدت منذ يوم 8 من الشهر الجاري وقد تعرفت والدتها عليها من خلال ملابسها"،


وأضافت" تبين أن سبب الوفاة النزف الحاد الناجم عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة لذويها أصولا، التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الجريمة وتوقيف مرتكبيها".

من يقتل طفلة بهذة الطريقة البشعة
وتساءل رواد مواقع التواصل باستهجان عن السبب الذي يدفع لخطف وقتل طفلة بعمر الورود بتهشيم رأسها وتشويهها، ومن ثم إلقائها جثة هامدة في مكب للقمامة.

و قالت الناشطة الحقوقية السورية، نوال الإبراهيم: "هذه الجريمة الفظيعة مع الأسف حلقة أخرى في مسلسل الموت والعذاب والدم الذي يعيشه السوريون منذ سنوات، ولا سيما الأطفال منهم، ممن ولدوا وترعرعوا في ظل الحرب ووسط الخراب والدمار، وتناسل الأزمات المتفرعة عن تلك الحرب اللعينة".

و أضافت" هكذا تنتعش النزعات الإجرامية والسادية داخل المجتمع المأزوم، ويكون الأطفال هنا هم الضحية الأولى، فالمسألة أكبر من مجرد جريمة ارتكبها قاتل مجرد من الإنسانية، بل هي علامة على أن القتل يكاد يغدو ثقافة وممارسة يومية تفتك بما تبقى من سوريا والسوريين".

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found