حوادث اليوم
الجمعة 31 أكتوبر 2025 12:28 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
خلاف زوجي يشعل النيران في الفيوم.. كهربائي يُضرم النار في شقته أمام أسرته بعد مشادة مع زوجته اصطدام مروع على كورنيش الإسكندرية.. سائق يفقد السيطرة ويُسقط عامل دليفري أسفل عجلات أتوبيس المصريون يبتعدون عن المشغولات ويتجهون للسبائك.. الذهب يتجاوز 5 آلاف جنيه نجاح أول عملية “توسيع النفق الرسغي” بمستشفى المنشاه المركزي بالصور ” ابتكار جديد لمخترع سوهاجي لعلاج العقم والضعف الجنسي من العسل والنباتات الطبية وفاة طفل وإصابة 19 في حادث انقلاب ميكروباص على الطريق الصحراوي الغربي بأسوان حوار مفتوح من القلب” رئيس جامعة سوهاج يلتقى الطلاب ذوى الإعاقة ويشاركهم الغداء ضمن تمكين مصرع ربة منزل حامل في الشهر التاسع بسوهاج.. حماتها تكشف مفاجأة تراجع سعر الذهب اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بختام التعاملات.. عيار 21 بكام جريمة على طريقة الأفلام.. علاقة محرمة تنتهي بقتل الزوج ودفنه في مياه الصرف! السرعة تقتل من جديد.. إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مؤلم بالمنيا دماء في الحجيرات.. مقتل سيدة مسنة بطلق ناري ومصابان في مشاجرة دامية بقنا

قصة سقوط طالبة الجامعة في عالم الرزيلة واعترافات تفصيلية

فتاة ليل اما رجال المباحث
فتاة ليل اما رجال المباحث

وقفت الفتاة مريم عقب القبض عليها، أمام ضباط مباحث الآداب، اعترفت "مريم.ع.ح"، البالغة من العمر 21 سنة وطالبة جامعية، بتفاصيل حياتها الصادمة وعملها كفتاة "ركلام" في النوادي الليلية.

كانت تقدم نفسها تحت أمر الزبون وتوافق على قضاء باقي السهرة في منزله مقابل المال.

جبروت عالم الدعارة

"مريم" تحدثت بصدق ووضوح عن ما دفعها إلى الدخول في هذا المجال المحظور. تلك الخطوة التي تسببت في تحويلها إلى فتاة ليل وجعلتها تعيش في قوة وجبروت تحسدها عليها.

أدركت مريم أنها انحرفت عن الطريق الصحيح ووصفت نفسها بأنها "عارفة إني مشيت في السكة الغلط". ألقت باللوم على أسرتها التي دفعتها لدراسة كلية الإعلام بجامعة القاهرة، واعتبرت ذلك القرار هو السبب وراء سقوطها في هذا المستنقع الخطير.

مريم والطبقة الراقية

مريم، التي تعيش في إحدى المحافظات بالوجه البحري، حصلت على مجموع مرتفع في الثانوية العامة وتحقق حلمها بالالتحاق بكلية الإعلام

. لكن سرعان ما تحول هذا الحلم إلى كابوس بعدما تعرفت على زملائها من طبقات المجتمع الراقية في الجامعة. بدأت الأمور بنظرات الإعجاب من الشباب وتطورت إلى علاقات عاطفية.

الطريق الي السقوط في بحر الرزيلة

ومن خلال تلك العلاقات، تعرفت على طريق الدعارة التي لم تعد قادرة على العودة عنها. لكن السبب الرئيسي وراء سلوكها الهدام كانت علاقة عاطفية فاشلة مع شاب في مقتبل حياتها، مما دفعها إلى الانتقام

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found