حوادث اليوم
الجمعة 11 يوليو 2025 12:08 مـ 16 محرّم 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
التسرع في التشغيل دون إصلاحات أشعل حريق سنترال رمسيس الثاني.. إهمال إداري كاد يُنذر بكارثة الإهمال يشعل حريق ستترال رمسيس الثاني .. النيران تلتهم المكان مجددًا وسط ذهول الأهالي تجدد الحريق للمرة الثانية داخل سنترال رمسيس وسط القاهرة.. وتحركات عاجلة للسيطرة على النيران مستقبل وطن سوهاج يشكل غرفة عمليات مركزية لمتابعة انتخابات «الشيوخ» شهاب بلطجي التوك توك يشعل مواقع التواصل.. والداخلية تتحرك سريعًا وتقبض عليه خلال دقائق! افتتاح أول عيادة لعلاج ضعف القلب بصعيد مصر.. علاج مجاني ومتابعة دقيقة بمستشفى سوهاج الجامعى تفاصيل صادمة.. زوج يقتل زوجته بعد تعذيبها عارية أمام أطفالها في الجيزة العثور على رأس طفلة داخل صندوق قمامة في حي البشري ببني سويف تجديد حبس المتهم بالنصب على المواطنين بزعم منحهم شهادات علمية شاب ينهي حياة جاره طعنًا بسبب خلاف على ركنة سيارة في شبرا الخيمة السجن المشدد 15 سنة لمسجل خطر بتهمة حيازة سلاح ومواد مخدرة في المرج مصرع شاب بطلق ناري داخل منزله في ظروف غامضة بالفيوم

الام فقدت حياتها وهي تنقذ اينها - تفاصيل

لبني المصري تحاول انقاذ ابنها
لبني المصري تحاول انقاذ ابنها

لبنى المصري، امرأة لبنانية قوية وشجاعة، تعيش في إحدى المناطق الفقيرة في شمال لبنان، في منطقة عكار. رغم الصعوبات التي واجهتها في حياتها، إلا أنها لم تفقد الأمل وظلت تسعى لتوفير حياة أفضل لابنها الوحيد.

في يوم من الأيام، وبينما كانت لبنى تهم بأعمال المنزل، سمعت صوت ابنها يصدح في الطابق العلوي من المنزل. راكضة بسرعة، اكتشفت أن ابنها الصغير كان يلعب على سطح المنزل. الرعب يسيطر على قلبها عندما ترى ابنها يتدلى من حافة السطح العالية.

غريزة الامومة خاج نطاق الحسابات

دون التفكير مرتين، اندفعت لبنى بجميع قوتها نحو السطح، حيث وجدت نفسها تواجه الموت المحتوم. كانت لحظات مرعبة تمتد لثوانٍ، ولكن في تلك اللحظة القصيرة، قررت لبنى أن تجعل حياة ابنها فوق كل شيء.

تمسكت لبنى بابنها بكل قوتها، ولكن الضغط الكبير أدى إلى انزلاقها وسقوطها من السطح. بينما كانت تسقط في الهاوية، شعرت لبنى براحة نفس غريبة وقوة خارقة تغمرها. كانت تعلم أنها فعلت المطلوب وأن ابنها سيعيش.

رحيل لبني اصاب من يعرفها بالحزن

وبذلك، رحلت لبنى عن هذه الحياة الجسدية، لكن ذكراها وتضحيتها ستعيش إلى الأبد في قلوب الناس. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان خبر رحيلها بكلمات مؤثرة، مدينين لها تضحيتها العظيمة من أجل إنقاذ ابنها. أصبحت لبنى رمزًا للأمومة

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found