حوادث اليوم
السبت 27 ديسمبر 2025 07:57 صـ 8 رجب 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
جريمة أسرية بشعة ..أمن سوهاج يفك لغز العثور على جثة فتاة متفحمة بأخميم التنبيه والتشديد على أصحاب المصانع بالالتزام بكافه الضوابط والتعليمات المنظمه لجوده الإنتاج صحة اابحيرة .. تدريب فرق الترصد بالمستشفيات على أعمال الترصد لأمراض الجهاز العصبي وآلية الابلاغ صحة البحيره | اجراء تدخل جراحي متقدم مُعقد لطفل عمره ٢٦ يوم بمستشفى الأطفال التخصصي بأبوحمص دون احالته لمستشفيات اخري مرور صباحي ومسائي للإدارات الفنية التابعة للإدارة العامة للطب الوقائى والرعاية الأساسية على بعض الوحدات الصحية التابعة لإدارة إيتاى البارود الإدارة العامة لمكافحة الأمراض المتوطنة تنفذ دورة تدريبية فى مجال أعمال مكافحة القواقع الناقلة للبلهارسيا والطفيليات المعوية وعلاج المجارى المائية ضبط مرتكب واقعة إطلاق أعيرة نارية أمام أحد المنازل بالعسيرات تكثيفات أمنية لكشف لغز واقعة العثور على جثة فتاة بها آثار حروق بسوهاج حملات تفتيشية مكثفة لإدارة المراقبة علي الأغذية على عدد من المنشآت ، تُسفر عن ضبط حوالى (21) طن من المواد الغذائية تخالف... بالصور: تكريم المهندس محمود هليل مدير عام الزراعة بمناسبة بلوغه سن الكمال محافظ البحيرة تُكرّم بطلات المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي بعد إنجازات مشرفة محلياً ودولياً أبناء البحيرة يحصدون المراكز الأولى فى المسابقة ويرفعون إسم المحافظة عالياً

محامي صدام امريكا عرضت الافراج عنة بشروط ورفض

صدام ومحامية
صدام ومحامية

=هل ندم صدام حسين علي غزو الكويت؟

=اعدام صدام بحكم سياسي بامتياز

=صدام كان يري نفسة رئيسا حتي يوم اعدامة

اكد خليل الدليمى، محامى الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين، عن ندم موكله على غزو الكويت عام 1990، متابعا: "كان يتمنى لو أن الغزو لم يقع، ولكن العراق دُفع لتلك الحرب".

وقال "الدليمى" فى حوار مع شبكة "رووداو" الإعلامية الكردية، إن صدام حسين كان دائما ما يردد حول هذا الموضوع "سامح الله من كان السبب"، وهى عبارة موجهة لعدة عوامل داخلية وخارجية وإقليمية ودولية، ساعدت كلها على ذلك، ولكن أغلب الصورة غير واضح بالنسبة للشعب، لكنها ستتضح فى المستقبل.

وتحدث المحامى خليل الدليمى، فى حواره عن تفاصيل جديدة حول اعتقال صدام حسين ومحاكمته وإعدامه، وما دار بينهما خلال الفترة التى كان يدافع عنه فيها، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية عرضت إطلاق سراحه أكثر من مرة، بشرط "إلقاء المقاومة سلاحها" إبان معركة الفلوجة، لكنه رفض ذلك، موضحا أن الجانب الأمريكى كان قد فاوض صدام حسين فى الأيام الأولى، مقابل إلقاء المقاومة سلاحها، لكنه رفض ذلك، وكان ذلك تحديدا خلال معركة الفلوجة، إذ كانت خسائر الأمريكيين باهضة جدا، فأتوا إليه مرتين، والمرة الثالثة من خلالى، وطلبوا منى أن أتوسط بينهم، وقلت لهم إننى لا أضغط على الرئيس بقدر ما أنقل له ما طلبتم، وبالفعل نقلت لهم ما طلبه الجنرال الأمريكى، وهو رفض رفضا قاطعا.

وشدد "الدليمى" على أن إعدام صدام حسين لم يكن بناء على حكم قضائى، بل "حكم سياسى بامتياز"، لافتا إلى أن القضية برمتها سياسية، ولا تستند إلى القانون، متابعا: "إن كنا قد خسرنا قضية فى الحسابات التقليدية، فإننا ربحنا تلك القضية من خلال تعرية كل الاتهامات التى وُجّهت لصدام حسين على أنها باطلة وسياسية ولا أساس لها من الصحة".

وأشار محامى الرئيس العراقى الأسبق، إلى أن صدام حسين كان يرى نفسه رئيسا حتى يوم إعدامه، لأنه خُلع بقوة عسكرية خارجية ولم يخلعه الشعب، وكان يشعر بأنه رئيس ويخاطب أمام الشعب، ويقول للقاضى إنه رئيس جمهورية العراق والقائد العام للقوات المسلحة، وهذا حق قانونى وشرعى، مختتما حديثه بالقول: "ما أعلنه الجانب الأمريكى عن عملية اعتقال الرئيس العراقى الأسبق كان فيه كثير من الفبركة، الرئيس اعتُقل فى مزرعة، ولم يكن فى حفرة، بل فى ملجأ".

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found