حوادث اليوم
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 04:11 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
بوابة حوادث اليوم
رئيس التحريرصلاح توفيق
“حنان وعشيقها”.. نهاية مأساوية لقصة حب محرّمة بدأت في المراهقة وانتهت بجريمة قتل بشعة في مطروح تفاصيل جريمة مأساوية في شبرا الخيمة.. شاب يقتل والدته بطلق ناري في الوجه مصرع فتاة شابة إثر سقوطها من عقار بمنطقة الفلكي شرق الإسكندرية السجن المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لكهربائي بتهمة الاتجار بالمخدرات في الشرقية تفاصيل جريمة هزّت الشرقية.. طلاب يطعنون زميلهم حتى الموت بسبب خلافات سابقة إصابة 7 أشخاص في حادث تصادم مروع على طريق المنصورة – القاهرة خروج معظم مصابي حادث الأتوبيس السياحي بالغردقة.. ووفاة شخصين في تصادم مروع بطريق رأس غارب مشاجرة بالأسلحة النارية في طهطا تُسفر عن إصابة 3 من أسرة واحدة اعتداء جماعي على طالب بالثانوية في الزقازيق وإصابته بجروح قطعية خططت للجريمة ونفذتها.. السجن المؤبد لربة منزل قتلت طفلًا خنقًا بالقليوبية بندقية آلية وذخائر غير مرخصة.. السجن المشدد لـ 15 عامًا ينهي محاولات قتل بالقليوبية مصرع معلم أزهري بعد الاعتداء عليه بقطعة حديدية أثناء صلاة العشاء

حجز المطرب البناني مرسيل خليفة بمستشفي في المغرب

مارسيل خليفة
مارسيل خليفة

اصيب الفنان اللبناني، مارسيل خليفة،بوعكة صحية مفاجئة، أثناء وجوده في العاصمة المغربية، الرباط، ما استدعى نقله إلى المستشفى، وقد ظهر وهو يرقد على سرير المستشفى. وكشف خليفة عن تطورات حالته الصحية، عبر منشور على صفحته الرسمية على موقع (فيسبوك).

مارسيل خليفة في أحدث ظهور
وكتب "لقد أجبرتني وعكة صحيّة طارئة على الاستشفاء في مستشفى بمدينة الرباط، فكنت أحسب أنني سألج إليه، مثل سائر الناس، شخصاً مريضاً يطلب العلاج للوعكة التي ألمّت به على حين غرة. لكني، وقد أخذت بالأطباء والممرضات من كل الجهات، وجدت اسمي يسبق بدني إلى نفوسهم وأيديهم، حتّى خشيت من أن يجردوا اسمي من بشريته، فلا يروا إليه إلاّ من خلال ما تبعثه رمزيته فيهم من معاني الموسيقى والأغنية".

وقدّم خليفة شكره للأطباء والممرضات، والذين أحاطوه بالرعاية والاهتمام، فقال: "عليّ أن أستدرك وأقول إنهم/ إنهنَّ قاموا بأكثر من واجبهم/واجبهن في تطبيبي وتمريضي، وأحاطوني بكل الحب وبأرفع مستويات الرعاية".
وختم "لكني أشعر أن ما تعرضت له من "تحرّش" عاطفي بفيض الحب الممنوح لي والمسكوب على صدري، بقدر ما أراحني وطمأنني إلى أني أدّيت رسالتي بنبل، أشعرني - في ذات الوقت - بالثمن الباهظ الذي يرتبه على المرء رأسمال الرمزية الذي يحمله. أطباء المستشفى وممرضاته، يا من سهروا/سهرن على راحتي، أصدقائي الذين تحملّوا عبء هذه الوعكة .. لكم مني كل الحب وكل العرفان على الصنيع الجميل!".

العيون الساهرة

    xml_json/rss/~12.xml x0n not found